يا للعجب! يدفعونك خارج الطريق بكلِّ شيءٍ حذَّرتَ كثيرًا منه، ثم يشككون في قيادتك.
يا للشفقةِ! النارُ التي كانت تُهَدِّئُ رَوْعَكَ، الآنَ باتَتْ تحرِقُ جَسَدَكَ، وأصبحَ صوتُها المُريحُ ما هوَ إلاَّ ضجيجًا مُستمِرًّا يرافقُ أذنيكَ.
23/M
128 posts