”إنّ هذا الحُبّ بسُموِّه وعُمقه وطهارتِه، جعلَ كلًّا منهما يبحث عن اللّهِ في قلبِ الآخَر“
🤍
Çiçek ve kitap dolu bı yuva istiyorum Allah'ım
الغريب ان النصايح بقيت عكس المتوقع :
- انتي مبتحطيش ميك اب ليه !، حطي كتير زي البنات يبنتي..
- انتي بتلبسي واسع كده ليه، مانتي خسيتي البسي براحتك واتدلعي زي البنات ..
- انتي لازم تلفتي الانتباه في الشارع، انزلي و اتنططي كتير خلي الناس تشوفك يابنتي ..
- انتي قافلة علي نفسك و مبتتعرفيش علي حد ليه ! هتفضلي لوحدك ! ..
هي الناس بتعملي error ليه ! هي الدنيا بقيت غريبة فعلا ولا انا اللي غريبة !
سليل الغيمة.
‘Children of Shatila’ (Lebanon, 1998) film by Mai Masri. In this scene the youth of the Palestinian refugee camp interview an elder with a video camera.
أحمد الصابوني.
"وأيُّوبَ إذ نَادىٰ ربَّهُ أَنِّي مسَّنيَ الضُّرُّ وأنتَ أرحمُ الرَّاحمين. "
وأيوبُ هنا في دعائه لا يزيدُ على وصف حالِه (أنِّي مسَّنيَ الضُّر)، و وصفِ ربِّه بصفتِه (وأنتَ أرحمُ الرَّاحمين). ثم لا يدعو بتغييرِ حالِه؛ صبراً على بلائه، ولا يقترحُ شيئًا على ربِّه؛ تأدبًا معه وتوقيراً.
فهو نموذجٌ للعبدِ الصابر لا يضيقُ صدرُه بالبلاء، و لا يتململُ من الضُّرِّ الذي تُضربُ به الأمثالُ في جميعِ الأعصار. بل إنَّه ليتحرَّجُ أن يطلبَ إلى ربِّه رفعَ البلاءِ عنه، فيدعُ الأمرَ كلَّه إليه؛ اطمئنانًا إلى علمِه بالحالِ وغِناهُ عن السؤال.
وفي اللحظةِ التي توجَّهَ فيها أيوبُ إلى ربِّه بهذه الثقةِ وبذلك الأدبِ كانت الاستجابة، وكانت الرحمة، وكانت نهايةُ الابتلاء.💙
مصطفى غفر اللّه له.
اللهم انك عفو تحب العفو فاعفُ عني 🤍